مسلسلات رمضان
أب يغتصب ابنته ويحرق ثياب عرسها في حلب!!!
19/10/2009

كانت في السابعة عشرة من عمرها عندما داعبها والدها أول مرة ولامس أعضاءها الأنثوية من الخارج، ففرت هاربة إلى غرفة أخرى وانكبت بالبكاء. ذات يوم وبحسب ما جاء باعترافاته كان يتابع إحدى القنوات الإباحية، وابنته في الغرفة المجاورة، وكان الجميع خارج المنزل، ذهب إليها إلى غرفتها وطلب منها أن تخلع ملابسها، فصدمت وحاولت الفرار، لكنه أمسك بها وبدأ يخلع ثيابها وما تبقى من إنسانيته ليتحول إلى وحش، ولم تمنعه صرخات ابنته "بابا ..بابا " من اغتصابها، وبشكل مناف للطبيعة.

أب يغتصب ابنته ويحرق ثياب عرسها في حلب!!! صورة رقم 1

تجرّد من انسانيّته

عاشت الفتاة كابوس الاغتصاب المتكرر من والدها، فكان يستغل أي فرصة للخلو بها ويمارس الرذيلة معها، وكانت الفتاة ترزح تحت كابوس الاغتصاب دون أن تستطيع البوح لأحد. كانت تتألم كثيرا نفسيا وجسديا أثناء اغتصابها، وتخفيفا منه عنها بدأ والدها يستخدم "كريم مطري" يستعمل لدهن اليدين والرجلين، حيث كان يدهنه على أعضائها قبل أن يبدأ بممارسة الرذيلة معها بشكل مناف للطبيعة البشرية.

آخر ما فعله والدها معها كان أن سرق واحرق جميع ثيابها التي اشتراها لها خطيبها قبل أيام من زواجها، وذلك في محاولة منه لمنع زواجها الذي لم يوافق عليه، وقد أدت هذه الحادثة إلى تقدم أم الفتاة وابنها بشكوى ضده، ليتبين من خلال التحقيقات معه كل هذه الأمور.

وبعد الشكوى المقدمة ضده بسرقة الثياب وإحراقها قامت عناصر الشرطة باعتقاله موجودا في منزله، بالتحقيقات معه اعترف بكل شيء، اعترف بأنه كان يغتصبها بشكل مناف للطبيعة بحجة انه "نشيط "، كما اعترف بممارسة طقوس من السادية معها. وجاء في اعترافاته أيضا انه كان يمارس الرذيلة مع زوجته بشكل مناف للطبيعة تحت التهديد بتطليقها إذا لم ترضخ له.

المفارقة في الموضوع أن الفتاة قالت بأنها لم تر شيئا من جسمه في كل مرات الاغتصاب التي تعرضت لها، وهو الأمر الذي أكده والدها حيث قال للمحققين "كانت خجولة جدا، وكنت أمارس النوع معها من الخلف تحت التهديد والضرب وهي لم تر شيئا من جسمي رغم محاولاتي الكثيرة".

عندما سأله المحققون ما هو أكبر الكبائر عندك أجاب: "الكذب.. نعم الكذب والسِّفاح. قيل له: والسِّفاح .. أجاب: نعم والسفاح أيضا.. أنا سفّاح ".