الإعلام المصري والصحف العربية جميعها تتداول مسألة اتخاذ الاطفال لبناء مجسم اعتصام لإيضاح فكرة معارضة، فقد ثاروا على طلاب المدارس الذين يقفون وحبل المشنقة حول اعناقهم، محلولين ايضاح مسألة التعليم وفقر التعليم عندهم، ومن ثم آتى دور الوالد المصري الذي وقف أمام مجلس الشعب في ملابسه الداخليه، يحتضن أولاده مناديا بتحسين وضعهم.

جانب من المتظاهرين "بشكل محتشم"

كما وأوردت بعض لصحف التالي: " قام بعض العمال المصريين، بالوقوف بالملابس الداخلية في أماكن اعتصامهم تعبيرا عن رفضهم لقرار النائب العام لتأجيل النظر للمذكرة المقدمة من عائشة عبدالهادي وزيرة القوى العاملة لتعيين مفوض عام على إدارة الشركة إلى يوم 19/6/2010.

وواصل معتصمو المعدات التلفونية أمام مجلس الشعب اعتصامهم المفتوح، مستخدمين بعض قطع الخشب الصغيرة والأحجار للطرق بها على الحواجز الأمنية المحاصرين داخلها للتعبير عن غضبهم لعدم حل مشاكلهم.

وطلب الأمن من المعتصمين التوقف عن الطرق على الحواجز، مؤكدا لهم أن كثرة الطرق عليها يؤدي إلى إتلافها، وقد زادت قوات الأمن من حصارها على المعتصمين تخوفا من انضمامهم للوقفة الاحتجاجية التي تنظمها لجنة الحق في الصحة اليوم أمام المجلس".