الفضائح النوعية بين السياسين والفنانين بدأت تأخذ مجراها في العلن. وقد قالت الشرطة الأمريكية في ولاية أوريغون إنها لم تعثر على أدلة تدعم اتهام أل غور، نائب الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون، بالتورط في محاولة التحرش النوعي باختصاصية تدليك في عام 2006. ونقلت شبكة" سي أن أن" الإخبارية الأمريكية عن مسؤولين في شرطة بورتلاند قولهم إن المزاعم عن محاولة تحرش أل غور باختصاصية التدليك في فندق يوم 24 تشرين الأول/ أبريل عام 2006 لا تدعمها أدلة كافية.

وقالت المتحدثة باسم شرطة بورتلاند ماري ويت " توصل المفتشون إلى أنه ليست هناك أدلة كافية لدعم هذه المزاعم". وذكرت الشرطة أن محامياً يترافع عن المرأة، التي لم يذكر اسمها، اتصل بالشرطة في عام 2006 بسبب تلك المزاعم.ثم اتصلت المرأة بالشرطة في كانون الأول/يناير عام 2009 وقالت إنها تريد الإدلاء بإفادتها.