بعد تجارة المخدرات أبتكرت سيدة فرنسية تجارة من نوع آخر، وهي التجارة النوعية، حيث أحالتها الشرطة إلى القضاء بتهمة الاتجار بالرقيق وإدارة شبكة فجور. وقد تبين من خلال التحقيقات أنها تدير أكثر من أربعين فتاة في مقتبل العمر، وترسلهن إلى فنادق باريس الفاخرة لقضاء الليالي مع رجال أعمال شرق اوسطيين.
تدير أكثر من أربعين فتاة في مقتبل العمر
وحاولت السيدة التخفيف من وطأة التهمة الموجهة لها، حيث قالت للمحققين انها شخصيا تمارس مهنة الفجور وكانت تساعد زبائنها بالتعرف على فتيات اصغر منها سنا. وتمكنت الشرطة من تفكيك شبكة الباغيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين العشرين والثلاثين سنة وبلغ عددهن أربعين فتاة.