كان لخروج الطالب الكويتي عبد السلام من الاكاديمية في البرايم الثالث عشر الوقع الكبير على زملائه، اذ ودعوه وسط الدموع والاحضان والضحك التعيس، وبعد خروجه اخذت ليان تبكي بشدة، وتلتها سارة، كما ان جمهوره استقبله بحرارة ورحابة صدر. وها هو بعد خروجه يوجه لهم كلمة وداع اخيرة.
a